إنـّي شربتُ منَ القلمْ !! ورشفتـُهُ روحَاً ودمْ !! وسكبتهُ مثل الحنين تناغمُاً.. حتى تناغَم كالنَغــمْ..

الأربعاء، 23 يونيو 2010


لك الحمدُ يا ذا الكبرياءِ ومن يكن
بحمدك ذا شُكرٍ فقد أحرز الشكرَ
لك الحمدُ حمداً طيّباً يملأ السمــا
وأقطارها والأرضَ والبـرّ والبحرَ
لكَ الحمدُ حمداً سرمدياً مباركاً
على نعمٍ أتبعتها نعماً تتـرى
لك الحمدُ مقروناً بشكرك دائماً
لك الحمدُ في الأولى لك الحمدُ في الأخرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق