
الأنسُ بِالله . . ~
وإنَّ هُناك للحظات في الحياة لا يصُمد لها بشر إلاّ أنْ يكون مرتكناً إلى الله،
مطمئناً إلى حِماه، مهما أوتي من القوة و الثبات والصلابة والإعتداد . .
ففي الحياةِ لحظات تعصفُ بهذا كله ، فلا يَصمُد لها إلا المطمئنونْ باِلله.
(( ألا بِذكرِ الله تَطمئنُ القُلوبْ ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق